شركة اور نت
آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته }~

 دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 523913

كيف حـآل زـآئرنـآ آلكريم ,, نتمنى أن تكون في تمـآم آلصحه وآلعآفيه }~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 672688

وأن شـآء آلله يكون آلمنتدى عجبكِ ,,|~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 728427

وكمـآ يشرفنـآ تسجيلكِ معنـآ في آلمنتدى ..
}~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 364368

،،

،


/


مع خـآلص شكري وتقديري وأحترـآمي ,,|~


الإدـآرهـ
شركة اور نت
آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته }~

 دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 523913

كيف حـآل زـآئرنـآ آلكريم ,, نتمنى أن تكون في تمـآم آلصحه وآلعآفيه }~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 672688

وأن شـآء آلله يكون آلمنتدى عجبكِ ,,|~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 728427

وكمـآ يشرفنـآ تسجيلكِ معنـآ في آلمنتدى ..
}~  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) 364368

،،

،


/


مع خـآلص شكري وتقديري وأحترـآمي ,,|~


الإدـآرهـ
شركة اور نت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
*-*-* السلام عليكم ورحمة الله و بركاته ادارة شركــــة اور نت تهنئكم بمناسبة حلول شهر رمضــان الكريم اعاده الله علينا و على الامة الاسلامية بخير *-*-* الادارة *-*-*

 

  دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
المدير العام
المدير العام
الزعيم


الجنس : ذكر
المهنة : مبرمج
مشاركاتى : 4376
سمـعـتي : 7
النــقاط : 8038
تاريخ التسجيل : 10/05/2010

 دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Empty
مُساهمةموضوع: دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم)    دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Emptyالأربعاء 18 أغسطس - 21:42

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين




البكاء
نعمة عظيمة امتنّ الله بها على عباده ، قال تعالى : { وأنه هو أضحك وأبكى }
( النجم : 43 ) ، فبه تحصل المواساة للمحزون ، والتسلية للمصاب ،
والمتنفّس من هموم الحياة ومتاعبها .


ويمثّل البكاء مشهداً من
مشاهد الإنسانية عند رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، حين كانت تمرّ به
المواقف المختلفة ، فتهتزّ لأجلها مشاعره ، وتفيض منها عيناه ، ويخفق معها
فؤاده الطاهر .


ودموع النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يكن
سببها الحزن والألم فحسب ، ولكن لها دوافع أخرى كالرحمة والشفقة على
الآخرين ، والشوق والمحبّة ، وفوق ذلك كلّه : الخوف والخشية من الله سبحانه
وتعالى .


فها هي العبرات قد سالت على خدّ النبي – صلى الله
عليه وسلم - شاهدةً بتعظيمة ربّه وتوقيره لمولاه ، وهيبته من جلاله ، عندما
كان يقف بين يديه يناجيه ويبكي ، ويصف أحد الصحابة ذلك المشهد فيقول : "
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي صدره أزيزٌ كأزيز المرجل من البكاء –
وهو الصوت الذي يصدره الوعاء عند غليانه - " رواه النسائي .


وتروي
أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها موقفاً آخر فتقول : " قام رسول الله –
صلى الله عليه وسلم - ليلةً من الليالي فقال : ( يا عائشة ذريني أتعبد لربي
) ، فتطهّر ثم قام يصلي ، فلم يزل يبكي حتى بلّ حِجره ، ثم بكى فلم يزل
يبكي حتى بلّ لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ الأرض ، وجاء بلال رضي
الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يا رسول الله ، تبكي وقد غفر
الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : ( أفلا أكون عبداً شكوراً ؟
) " رواه ابن حبّان .



وسرعان ما كانت الدموع تتقاطر من
عينيه إذا سمع القرآن ، روى لنا ذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال :
" قال لي النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( اقرأ عليّ ) ، قلت : يا رسول
الله ، أقرأ عليك وعليك أنزل ؟ ، فقال : ( نعم ) ، فقرأت سورة النساء حتى
أتيت إلى هذه الآية : { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء
شهيدا } ( النساء : 41 ) فقال : ( حسبك الآن ) ، فالتفتّ إليه ، فإذا عيناه
تذرفان " ، رواه البخاري .


كما بكى النبي – صلى الله عليه وسلم
– اعتباراً بمصير الإنسان بعد موته ، فعن البراء بن عازب ضي الله عنه قال :
" كنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جنازة ، فجلس على شفير
القبر – أي طرفه - ، فبكى حتى بلّ الثرى ، ثم قال : ( يا إخواني لمثل هذا
فأعدّوا ) رواه ابن ماجة ، وإنما كان بكاؤه عليه الصلاة والسلام بمثل هذه
الشدّة لوقوفه على أهوال القبور وشدّتها ، ولذلك قال في موضعٍ آخر : ( لو
تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ، ولبكيتم كثيراً ) متفق عليه.



وبكى
النبي – صلى الله عليه وسلم – رحمةً بأمّته وخوفاً عليها من عذاب الله ،
كما في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه ، يوم قرأ قول الله عز وجل : { إن
تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم } ( المائدة : 118
) ، ثم رفع يديه وقال : ( اللهم أمتي أمتي ) وبكى .


وفي غزوة
بدر دمعت عينه - صلى الله عليه وسلم – خوفاً من أن يكون ذلك اللقاء مؤذناً
بنهاية المؤمنين وهزيمتهم على يد أعدائهم ، كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي
الله عنه قوله : " ولقد رأيتنا وما فينا إلا نائم إلا رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - تحت شجرة يصلي ويبكي حتى أصبح ) رواه أحمد .


وفي
ذات المعركة بكى النبي – صلى الله عليه وسلم - يوم جاءه العتاب الإلهي
بسبب قبوله الفداء من الأسرى ، قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى
حتى يثخن في الأرض } ( الأنفال : 67 ) حتى أشفق عليه عمر بن الخطاب رضي
الله عنه من كثرة بكائه.


ولم تخلُ حياته – صلى الله عليه وسلم –
من فراق قريبٍ أو حبيب ، كمثل أمه آمنة بنت وهب ، وزوجته خديجة رضي الله
عنها ، وعمّه حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه ، وولده إبراهيم عليه السلام ،
أوفراق غيرهم من أصحابه ، فكانت عبراته شاهدة على مدى حزنه ولوعة قلبه .


فعندما
قُبض إبراهيم ابن النبي - صلى الله عليه وسلم – بكى وقال : ( إن العين
تدمع ، والقلب يحزن ، ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا ، وإنا بفراقك يا إبراهيم
لمحزونون ) متفق عليه.


ولما أراد النبي – صلى الله عليه وسلم -
زيارة قبر أمه بكى بكاءً شديداً حتى أبكى من حوله ، ثم قال : ( زوروا
القبور فإنها تذكر الموت ) رواه مسلم .



ويوم أرسلت إليه
إحدى بناته تخبره أن صبياً لها يوشك أن يموت ، لم يكن موقفه مجرد كلمات
توصي بالصبر أو تقدّم العزاء ، ولكنها مشاعر إنسانية حرّكت القلوب وأثارت
التساؤل ، خصوصاً في اللحظات التي رأى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم -
الصبي يلفظ أنفاسه الأخيرة ، وكان جوابه عن سرّ بكائه : ( هذه رحمة جعلها
الله ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) رواه مسلم .



ويذكر
أنس رضي الله عنه نعي النبي - صلى الله عليه وسلم - لزيد وجعفر وعبد الله
بن رواحة رضي الله عنه يوم مؤتة ، حيث قال عليه الصلاة والسلام : ( أخذ
الراية زيد فأصيب ، ثم أخذ جعفر فأصيب ، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب - وعيناه
تذرفان - حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله ) رواه البخاري .



ومن
تلك المواقف النبوية نفهم أن البكاء ليس بالضرورة أن يكون مظهراً من مظاهر
النقص ، ولا دليلاً على الضعف ، بل قد يكون علامةً على صدق الإحساس ويقظة
القلب وقوّة العاطفة ، بشرط أن يكون هذا البكاء منضبطاً بالصبر ، وغير
مصحوبٍ بالنياحة ، أو قول ما لا
يرضاه الله تعالى .




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزعيم
المدير العام
المدير العام
الزعيم


الجنس : ذكر
المهنة : مبرمج
مشاركاتى : 4376
سمـعـتي : 7
النــقاط : 8038
تاريخ التسجيل : 10/05/2010

 دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Empty
مُساهمةموضوع: رد: دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم)    دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Emptyالإثنين 27 ديسمبر - 11:24

سلام عليكم
اين الـــــردود ؟
اين الاعــضاء ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر
Anonymous



 دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Empty
مُساهمةموضوع: رد: دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم)    دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم) Emptyالأربعاء 29 ديسمبر - 14:30

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عافاك الله اخي على موضوعك الجميل والمفيد سلمت يداك
اتمنى ان تعم الفائدة على الجميع
واصل تألقك
مع تحياتي
اخوك " حلم الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دموع فى حياة المصطفى(صلى الله عليه وسلم)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  *** ثيم_الحبيب المصطفى _صلى الله عليه وسلم***
» في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
»  صفحات من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم ، صالح بن ساير المطيري
»  كيف يسلم على النبي (صلى الله عليه وسلم) وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما؟
»  حوار النبي صلى الله عليه وسلم مع إبليس لعنه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شركة اور نت :: المنتديات العامه ::   ::  قسم الدين الاسلامي الحنيف-
انتقل الى:  

 

Powered by ornet.yoo7.com ® Version 2
Copyright © 2011
.:: جميع الحقوق محفوظه لـ شركة أور نت © ::.
جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره شركة لـ أور نت بــتــاتــاً
»» إبراء ذمة إدارة الشركة ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف، والله ولي التوفيق

©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع